/>

الصهيونية وموسادها يحاكمون مرسي بأدوات مصرية




كتب الصحفي المصري والكاتب الحر سيد أمين في مدونته مقالا بعنوان (مصر في قبضة سلطة الاحتلال) يشبه ويقارن سلطات الانقلاب الموسادي في مصر بالسلطات الإجرامية المحتلة وعملائها في العراق وفلسطين .. !
..ولكننا لا نزال نعتبر كلام الأستاذ أمين فيه بعض حسن الظن ..وقد برهنا أكثر من مرة على أنه احتلال حقيقي ..لكن بقفازات بعضها مصري والبعض الآخر انكشفت عورته ..وعرفت أصوله ودوافعه كمن أسميناه بحق[عبد الموساد السي – دبليو سي] .. وقد يلحق به من اختاره – ربما عمدا وعن سبق إصرار رئيس[ تغطية] للجمهورية! [عدلي طرطور] .. ففي نسبه وعلاقاته شبهات كبيرة !..ولا ندري بعد ماذا يتكشف من [عصابة موساد السي دبليو سي] من حقائق مرة !
المهم أن الموساد يحركهم مباشرة .. !
وليس هذا رأينا وحدنا .. فقد سبق ان استشهدنا – عداعن الوثائق والحقائق- بأقوال صحيفة أمريكية ينشرها المتقاعدون العسكريون الأمريكان ..اسمها (فيترانس توداي) ..ومن المفيد أن نعيد بعض أقوال الصحيفة حرفيا .. ليعلم الناس كلهم ..من هو الذي يحاكم مرسي وإخوانه ..ويغدر بهم وينكل بهم ولصالح من .. ولنعلن على المكشوف أن الصهيونية وموسادها هم في الحقيقة من يحاكم مرسي ..لأنه وتياره – ووراءهم الشعب المصري والعربي والمسلم ..خطر على الكيان الصهيوني الباطل الذي يدنس ويهدد ويحتل مقدساتهم ..وقدسهم وأقصاهم ويحاول تقسيمه وتدميره ..وهو – بنص القرآن جزء من عقيدة المسلمين لا يتجزأ ولا يقبل القسمة ولن يسكت مسلم على إهانته وتهديده واحتلال الأنجاس له ..!
..ومثل هذه التوجهات ..ومظاهرها ودلالاتها ونتائجها ..هي الذنوب الحقيقية لمرسي .. ولكل من هو على شاكلة مرسي من أحرار العرب والمسلمين ..وحتى من الأحرار والمنصفين من غير العرب والمسلمين !

 فيترانس تو داي:السيسي يهودي ومصرالآن تحت الاحتلال الصهيوني

سطرت صحيفة فيترانس توداي الأمريكية مقالا لها عن مصر بعنوان "السيسي يهودي ومصر الآن تحت الاحتلال الصهيوني".
ولفتت الصحيفة إلى أن المشروع الصهيوني الكبير - وهو مخطط صهيوني طويل الأمد لسرقة جميع الأراضي الواقعة بين النيل والفرات - بات في منتصف الطريق ، قائلة "يتحقق فقط بمجرد الاستيلاء على النيل"
وأضافت أن المشكلة تكمن في أن سفاح مصر الجديد ، الجنرال عبد الفتاح السيسي ، القائد العام للقوات المسلحة ، يهودي الجنسية ، مشيرة إلى أن والدته مليكة تيتاني يهودية مغربية من آصفي ، الأمر الذي يجعل السيسي يهودي الجنسية وبشكل تلقائي مواطناً صهيونياً.
وأشارت إلى أن المشكلة هي أن السيسي أخفى هويته اليهودية واتصالاته مع الكيان الصهيوني عن الشعب المصري ، ودمر ديمقراطيتهم الوليدة عبر الخداع والقتل الجماعي.
وأضافت أن هناك مشكلة أكبر وهي أن السيسي يكاد يكون تقريبا عميلا للموساد ، وهذا يعني أن مصر في عهد هذا الرجل لن تكون فقط وحشية ولكنها ستكون دكتاتورية على غرار إحدى جمهوريات الموز. ستكون مصر تحت الاحتلال الصهيوني ، ستصبح المقاطعة الأكبر والأحدث في تاريخ إسرائيل الكبرى ، قائلة "لا عجب أن السفير الصهيوني دعا السيسي "بطلا قوميا لليهود كافة".
وذكرت الصحيفة أن خال السيسي ، يوري صباغ ، خدم في رابطة الدفاع الصهيونية في الفترة من 1948 وحتى 1950، ، وأصبح عظيم الشأن في حزب بن غوريون السياسي ، وتولى منصب أمين حزب العمل الصهيوني في بئر السبع خلال الفترة من 1968-1981 ، أما أخت يوري ـ والدة السيسي ـ يفترض أنها هاجرت إلى مصر في مهمة من الموساد ، وتوجت هذه المهمة بإطاحة الموساد للرئيس المنتخب محمد مرسي وتثبيت عمليها عبد الفتاح السيسي عبر الانقلاب العسكري الذي وقع في 3 يوليو 2013 .
=============
هذا كلام في غاية الوضوح ..وما عليه مزيد ..وهو من مصادر يستحيل اتهامها بالأخونة ..حتى من  الذين دفعهم [ خيالهم التحشيشي – في ساعة سلطنة من تعاطي صنف حشيش رديء ] أن أوباما من التنظيم الدولي للإخوان المسلمين – كما جاء في المانشيت الرئيس في الصفحة الأولى من جريدة الوفد المفترية!
.. أما لماذا كل هذا [الجهد الإجرامي المحموم] من الصهيونية وحلفائها وعبيدها ضد الإسلام ..وضد الإخوان بالذات ..مع أنهم حركة معتدلة ..وغير عنفية مطلقا ومسالمة وسلمية - لدرجة أثارت انتقاد الكثيرين – ومنهم كاتب هذه السطور وأن كان يكن لهم احتراما وتقديرا كبيرين -!!؟
..!! لنعرف السر .. والحقيقة [العارية] نتأمل في التقرير الصهيوني التالي ..والذي نُشر قبيل الانتخابات المصرية البرلمانية والرئاسية – الحرة!
ولا ندري إن كان الإخوان وقياداتهم في غفلة عن مثل هذه التقارير الخطيرة ..والإشارت وفلتات الألسن والأقلام الصهيونية ..أم أنهم علموا بها ..,لكنهم لم يعطوها الاهتمام المناسب ..أو عجزوا عن مواجهة الكيد الصهيوني  والحليف ؟!
وقد نقلنا النص – سابقا والآن – عن جريدة ( اليوم السابع المصرية ).. والتقرير بعنوان:
الموساد: "الإخوان" خطر على إسرائيل أكثر من قنبلة إيران النووية ! :
وقد جاء فيه حرفيا:
حذر قادة الموساد الإسرائيلى "الاستخبارات" وخبراء عسكريون ومحللون استراتيجيون فى إسرائيل من خطورة جماعة الإخوان المسلمين على أمن دولتهم، ووصفوا الجماعة بأنها ستمثل خطراً عليهم أكثر من قنبلة إيران النووية، إذا نجحوا فى اعتلاء السلطة فى مصر بعد سقوط نظام الرئيس السابق حسنى مبارك.
ونشرت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية تقريراً، حذر فيه قادة الموساد، وعلى رأسهم رئيس الموساد الأسبق جنرال شبيتاى شافيت، وقادة عسكريون ومحللون استراتيجيون آخرون، كان منهم د.حاييم آساالذى عمل مستشارا سياسياً لرئيس وزراء إسرائيل الأسبق إسحاق رابين، من خطورة جماعة الإخوان المسلمين فى مصر على أمن إسرائيل، وذلك بسبب طموح الجماعة فى الوصول إلى حكم مصر وإقامة دولة إسلامية تحكمها الشريعة، ستحاول القضاء على مشروع الدولة اليهودية الصهيونية فى إسرائيل.
وأكد قادة الموساد والمحللون الاستراتيجيون فى إسرائيل، أن جماعة الإخوان المسلمين لديها الفرصة فى الوصول لحكم مصر، لكونها أقوى جماعة سياسية منظمة فى مصر، وأيضاً بسبب عملها السياسى منذ عقود والذى انتهى بتأسيسهم لحزب معترف به فى مصر، وأيضاً بسبب ازدياد قوة الجماعة بعد سقوط نظام مبارك ومؤسساته البوليسية التى كانت تعمل على قمعهم وتعذيبهم فى السجون. 
وأخيراً وصف قادة الموساد والخبراء العسكريون والمحللون الاستراتيجيون فى إسرائيل، جماعة الإخوان بأنها ستكون خطراً على إسرائيل أكثر من القنبلة النووية فى إيران، إذا نجحوا فى اعتلاء السلطة فى مصر، لهذا يجب على إسرائيل أن تراقب الأوضاع جيداً فى مصر، لأنه لا أحد يعرف إلى ماذا ستؤول الأمور.
... وقد راقبت جيدا .. وتآمرت بكل فن وكيد ..وأداتها السيسي مقرب من الحكم – حتى كادوا يتهمونه بالأخونة ..وهو من أخس الخونة!..فإضافة إلى يهوديته .. فإن زوجته من [ تلفيقات سوزان اليهودية زوجة حسني الطبل !] وأخوها طارق نور من أعمدة الحزب الوثني ..ومن أكابر الفاسدين واللصوص ..ويشاركه [ صهره عبدالموساد] في ملكية بعض الكبريهات!
===========ولمزيد من التوضيح ووضع النقاط على الحروف ..وإزالة أي شك .. نعيد إيراد تصريح واضح لأحد كبار الإرهابيين الصهاينة [عاموس جلعاد].. أوائل قيام الثورة السورية:
- حذر الجنرال عاموس جلعاد - رئيس الهيئة الأمنية والسياسية بوزارة
(الدفاع "الصهيونية" - من أن سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد سيترتب عليه حدوث كارثة تقضي على "تل ابيب"، نتيجة لظهور إمبراطورية إسلامية في منطقة الشرق الأوسط بقيادة الإخوان المسلمين في مصر والأردن وسوريا.
ونقلت إذاعة الجيش "الصهيوني" "جالي تساهال" التصريحات التي أكد فيها الجنرال "الصهيوني" عاموس جلعاد أن "تل ابيب" ستواجه كارثة وستصبح مهددة دائمًا بالحرب مع الإخوان المسلمين في مصر وسوريا والأردن، إذا نجحت الثورة السورية في الإطاحة بنظام بشار الأسد، الذي يمثل وجوده مصلحة لـ"تل ابيب".
وأوضح رئيس الهيئة الأمنية والسياسية بوزارة الدفاع "الصهيونية" أن الفكر المعلن الذي تنتهجه جماعة الإخوان المسلمين في مصر والأردن وسوريا يهدف إلى تصفية ومحو دولة "الكيان الصهيونى"، وإقامة إمبراطورية إسلامية تسيطر على منطقة الشرق الأوسط.وأكد الجنرال عاموس جلعاد أن "تل ابيب" شعرت بالأخطار التي تواجهها من عدة جهات، خاصة في مصر، لهذا قررت أن تحسن علاقاتها مع تركيا، وتتحاشى القطيعة الدبلوماسية معها، حتى لا تضطر تل أبيب إلى محاربة المسلمين في عدة جبهات مفتوحة ستؤدي في النهاية إلى خسارتها بالتأكيد. ) !!!
ولمزيد من التذكير وإيضاح الصورة لدرجة لا يمكن إخفاء الحقيقة البشعة للانقلابيين الموساديين ..أو إنكارها نورد بعض الخطوات والإجراءات التي قام بها الصهاينة وأمريكا .. لإفشال حكم مرسي والتآمر عليه!:
والتي تؤكد أن أمريكا والدولة الصهيونية وراء كل ذلك الشغب – ثم الانقلاب الدموي الخياني على الرئيس المنتخب والثورة!
وبأمرهم وتدبيرهم شكل مبارك المحكمة الدستورية بهذه الهيئة [ الموسادية ]!
 وهكذا استطاع  [ الخونة ] القضاء على مكاسب الشعب وشرعوا في تدمير مصر خدمة للصهيونية!

.. فانظروا كيف تطورت الأمور ..واعرفوا أعداء مصر الهدامين ..الذين انكشفوا بكل وضوح وعملاء أعدائها الذين يريدون إعادة عهود الظلم والظلام !.. وعبادة أمريكا والصهيونية : !
.. 

[ لغز] إسرائيل ..والمحكمة الدستورية
___________________________يوم الخميس 12 يوليو 2012م، ذكر مراسل التليفزيون الإسرائيلي في واشنطن أن: "أمريكا تعمل سرًّا وبشكل وثيق مع أوساط قضائية مصرية والمجلس العسكري من أجل تقليص المناورة أمام مرسي"!

بعده بساعات نقلت الإذاعة العبرية عن وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق بن إليعازر (صديق مبارك الأنتيم) قوله: إن "المحكمة الدستورية في مصر باتت أكبر ضمان لتقليص الأضرار الناجمة عن ثورة 25 يناير"!!

بعد ذلك بدقائق قال أمنون أبراموفيتش -المعلق في التليفزيون الإسرائيلي-: "لم يتصور أحد في إسرائيل أن ينبري القضاء المصري تحديدًا لمواجهة صعود الإسلاميين برئاسة مرسي"! ثم قال موشيه يعلون -نائب نتنياهو- للإذاعة العبرية: إن المحكمة الدستورية في مصر تقوم بدور عظيم لمنع تثبيت حكم القوى الظلامية (يقصد الإسلامية) بقيادة مرسي!
قبل هذا في 11 يوليو 2012 ذكرت القناة الثانية للتليفزيون الإسرائيلي أن: "إدارة أوباما طمأنت إسرائيل مسبقًا بما ستُقدم عليه الجهات القضائية المصرية ضد مرسي"!!

ويوم 10 يوليو 2012 أعلنت الإذاعة العبرية -بحسب نشرة المشهد الإسرائيلي (
israeliscene)- أن "واشنطن وتل أبيب احتضنتا جلسات عصف ذهني طويلة لمسئولين أمريكيين وإسرائيليين حول سبل محاصرة مرسي".
من أين حصلت قناة التليفزيون الإسرائيلية الثانية على معلوماتها بأن: (إدارة أوباما طمأنت إسرائيل مسبقًا بما ستقدم عليه الجهات القضائية المصرية ضد مرسي)؟!.. هل عرفوا النتيجة من (الكنترول) مثلاً قبل أن يعرف المصريون أحكام المحكمة؟ أم أنهم اطلعوا قبل كل المصريين على ما في أدراج المحكمة، كما سبق أن اطلع عليها الدكتور الجنزوري -من الكنترول أيضًا- وهدّد رئيس البرلمان – حينها- د. الكتاتني بقرار حل البرلمان الذي قال إنه سيتم فقط إخراجه من أدراج المحكمة الدستورية.. وقد كان!

وهل لتضاعف الصادرات الإسرائيلية لمصر أربع مرات (من 12 مليون دولار إلى 46 مليونًا) في ظل حكم العسكر -كما قالت صحيفة (كالكيلست) العبرية - له علاقة بهذا الحصار للرئيس مرسي الذي تتحدث عنه إسرائيل وتشجِّع العسكر والمحكمة الدستورية عليه؟!

وهل لهذا علاقة بما قاله نتنياهو لقادة العالم يوم 2 يوليو2012: إن (رفض مرسي الرد على مكالمتي يبرز أهمية حفاظ العسكر على معظم الصلاحيات في مصر)، بحسب التليفزيون الإسرائيلي؟!

أذكركم فقط بما قاله "يحزكيل درور" -أبو الفكر الإستراتيجي الإسرائيلي- من أن (مرسي كرئيس منتخَب يمكن أن يقود مصر نحو نهضة تغيِّر موازين القوى القائمة، ويجب منع ذلك بكل قوة)!!
 
...وهكذا حبكت المؤامرات وتمت ..حتى توجت بالانقلاب الدموي الخياني
والمضحك المبكي [ وكم ذا بمصر من المضحكات ولكنه ضحك كالبكا ]
كما قال المتنبي!
من المهازل المضحكة أن الإعلام التحشيشي للانقلابيين الموساديين يحاول أن يدعي أن أمريكا ضدهم ويلمحون أنها تتعاطف مع الإخوان – وهي عدوتهم الأولى..مع أنها – وبعض دول أوروبا – حتى الآن لا تصف خيانة الانقلابيين وجريمتهم الدموية ..بأنها انقلاب ..مع أنهم هم الذين صنعوه ..ودبروه ..وأمروا به ..وبتمويله!
 

إفرايم هاليفي-رئيس الموساد سابقا: نشارك في الصراع ضد الدين في العالم العربي
وحتى يصدق ويتأكد – من يشك في تأكيدنا على صهيونية الانقلاب الخياني ..ويصم أذنيه ويعمي عينيه عن الحقيقة .. وأن الانقلاب خيانة لمصر والعرب والإسلام ..وتحرك صهيوني موسادي لهدم الدين ..وليس فقط الإخوان المسلمين..نورد أحدث وأبرز الشهادات الصهيونية المؤكدة لما نقول ..وأنا لا نتجنى على أحد ..ولا نُزَوِّر مثلهم أو نفتري أو نؤلف الأخبار!
يقول الإرهابي اليهودي [ إبراهام هاليفي] رئيس الموساد السابق        [ وربما جند في عهده بعض جنرالات الداخلية المصرية وقياداتها ومخابراتها لخدمة موساده!]
إسرائيل تشارك في الصراع ضد الدين والأيدلوجية في دول العالم العربي، وأن "إسرائيل تواجه بحق مجموعة من الخيارات غير المسبوقة،عمليا واستراتيجيا وسياسيا،
وأكد أنه من خلال الصراعات الكبري في العالم العربي ستكون هي مستفيدة لو انتصرت قيم العالم الحر - الغربي - على الأيدلوجية الدينية، "ففي هذ السياق نحن لاعبون أساسيون، ولدينا الكثير لنقدمه، والكثير لننتفع به".]
وصدق الله " وقد مكروا مكرهم ..وعند الله مكرهم ..وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال"!
" ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون.. فانظر كيف كان عاقبة مكرهم ..أنا دمرناهم وقومهم أجمعين " ..فلينتظروا وعد الله!
" إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدواعن سبيل الله .. فسينفقونها..! ثم تكون عليهم حسرة ..! ثم يُغلَبون.."!!
.. وسيبقى الرئيس د.محمد مرسي .. شامخا ثابتا كما شاهدناه في محاولة محاكمته الأولي ..وكذلك جميع صحبه حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا..!
.. و( رابطة أهالي شهداء الاتحادية .. ) رفضت محاكمة مرسي على هذا الموضوع .. وطالبت بمحاكمة القتلة الحقيقييين ..والمسؤولين عن عدم منعهم من شرطة داخلية  المجرم محمد ابراهيم والمسؤول الأول عن جميع جرائم القتل والحرق والتخريب.. والتهاون في منعها !!
وكذلك ثبت أن هناك من جهاز القانون والقضاء المصري ..من لا زال شامخا ..ولم يسقط أو يتلوث ويشوه سمعة القضاء المصري ..أمثال أحمد الزند ومحمود عبدالمجيد ..وتهاني الجبالي ..وبقية الحثالة الفاسدة من[ زبالة]العهد البائد ..وبعضهم ملوث بالعمالة للموساد والسي آي إيه. ..وسبة في جبين القضاء المصري ولا بد من تطهيره من تلك النماذج والأشكال المشوهة الساقطة !

التعليقات
0 التعليقات