سنة 1955 أعلن عبد الناصر عن صفقة اسلحة تشيكية وهو ما بدأ بعده الاتجاه لروسيا, وطبعاً التسليح دا كله تم تدميره في هزيمة 67, بطريقة لا يمكن وصفها بالبراءة, بس دا مش موضوعنا وان شاء الله هبقى اشرحه بعدين, لكن لأن اوميجا يسير على خطى الزعيم, اتجه لروسيا, ونجح فعلاً في الحصول على " جاكت آيس هوكي " ولكن بعد الإختراع الرهيب وقمة الإعجاز العلمي في العلاج بالكفتة, وفي سرية تامة معروفة عن المخابرات الماسرية استخدمت شفرة عوكل المتطورة واخفت زيارة اوميجا للإمارات, واستطاع أوميجا في هذه الزيارة التاريخية يقتنص نصر سياسي جديد وهو الحصول على صفقة بهايم إماراتية, ففي ضربة مخابراتية تقلب موازين القوى, استطاع أوميجا بفكاكته المعهودة توفير 100 الف رأس مواشي, وهو ما فسره المخرج عز الدين دويدار بأنه أكيد لزوم كفتة العلاج من الايدز, ودا طبعاً خلى أوباما يرتعش وقلب موازين القوى, وإذا كان الروس زودوا أوميجا بأحدث جاكت لرياضة الآيس هوكي, فالإمارات تواصل مساعداتها بعد الملابس المستعملة وتزود الانقلاب بالمواشي, وأصبحت مواشي الإمارات دلوقتي هي أكبر دعم للأشقاء في انقلاب مصر ...