كشف نشطاء بفريق إعداد برنامج "ألش خانة" معد حلقات "العسكر من الجهادية لكشوف العذرية" معلومات خطيره عن قيادات المجلس العسكري الحالي والسابق ، بعد مقابلتهم بعدد كبير من ضباط القوات المسلحة الذي كان بعضهم زميلا للسيسي وصدقي صبحي . وقالت صفحة البرنامج علي الفيس بوك:" لما كنا شغالين على حلقات عقيدة العسكر عملنا مقابلات (غير صريحه) مع ظباط جيش معاش و في الخدمه و منهم ناس دفعة السيسي و صدقي صبحي و ناس أقدم منهم و كمان شباب ظباط ....... الصوره اللي اترسمت عندنا كالآتي : عقيدة الجيش عموما ان العدو الداخلي هو الاخوان و الخارجي هو اليهود حتى و إن .دخلنا مع احدهما في هدنه مؤقته". وتابعت : "ان المجلس العسكري و القيادات السياديه اللي أصلا لواءات جيش كان فيهم طرفين .... طرف عايز يلعب سياسه بعد خلع مبارك و شايف 25 يناير ثوره و دول للأسف على رأسهم عنان و العصار و مراد موافي ..... و طرف شايف انها مؤامره و ان مصر لازم ترجع زي ما كانت "مستقره " و دول على راسهم طنطاوي و السيسي ( اللي طنطاوي كان يسميه : وزير الدفاع القادم ) و صدقي صبحي الذي يكره الاسلام السياسي أكثر من اليهود". وأردفت :" و للأسف اللي حسم الصراع ده لصالح المعسكر الأسود هو مرسي الله يسامحه لما شال عنان و موافي و صعد السيسي و صبحي .... و ده اللي بيخلينا نرجح ان موضوع الاطاحه بالمجلس و ما تلاه كان مخطط و مرسي لبسه من بابه بتخطيط السيسي ضالع فيه و هو أحد و ليس كل منفذيه ....... و السبب الوحيد لبقاء العصار حتى الآن هو انه مسئول ملف التسليح الأمريكي من زمن وان الأمريكان يريدون بقاؤه ". واختمت :"في حبة معلومات تانيه مش في السياق و لكنها مؤشر و كمان مؤكده : السيسي ولاده الصبيان كلهم أزاهرة و كانوا في معهد مدينة نصر النموذجي .... ..... و السيسي متملق لأقصى حد يجامل الاقوي منه و يفتري على اللي أضعف منه ........ . صدقي صبحي الى ان كان لواء و حتى تولى قيادة الجيش التالت كان لا يملك الا عربية 128 حمرا و ساكن في امتداد رمسيس و كان مصلي للخمس صلوات بالمسجد و لكنه يكره الإخوان مثل كرهه للعمى ...... و من المصائب أن كل القيادات الحاليه مؤمنه بما تفعل و ترى أنها في مهمة مقدسه لإنقاذ مصر و ماضون في مخططهم حتى الرمق الأخير ..... و أشياء أخرى لم يأت وقتها بعد"