أعلنت حركة "شباب ضد الانقلاب" مقاطعة الاستفتاء على الدستور الذى دعت إليه سلطات الانقلاب الذي وصفته بدستور الدم كونه جاء على دماء الشهداء الرافضين للانقلاب العسكرى الدموى الغاشم.
وأعلنت الحركة عن تدشينها حملة "قاطع دستور الدم" مكدة أنها ستعلن خلال الأيام القليلة القادمة عن تفاصيلها.
ودعت جميع القوى الثورية إلى الانضمام لهذه الحملة بهذا الاسم أو بأي اسم غيره يتفق عليه الجميع مضيفة "المهم أن نسقط هذا الدستور والأهم هو أن نسقط الانقلاب العسكري".
وأكدت الحركة فى مؤتمر صحفى أن مقاطعة الدستور واجب وطني مطالبة الجميع بالاستمرار فى التظاهر لحين سقوط الانقلاب العسكرى.
وأصدرت الحركة بيانا قالت فيه "يسقط دستور الدم.. يسقط الانقلاب العسكري"، متوجهة بالشكر إلى لكل طلاب مصر وشبابها الذين أثبتوا خلال الأيام الماضية أنهم ليسوا فقط وقود الثورة ولكنهم قادتها أيضا.
ودعت الحركة طلاب مصر إلى مواصلة النضال والمقاومة السلمية حتى سقوط الانقلاب العسكري والقصاص لدماء الشهداء.
وأضاف البيان "تؤكد الحركة أن دستور الانقلابيين تم صياغته بأيادي ملوثة بدماء الشهداء التي سالت خلال الشهور الماضية والتي صنعت شرعية جديدة للثورة لا يمكن تجاهلها وبالتالي فإن الحركة تعلن رفضها القاطع لهذا الدستور".
ودعت حركة "شباب ضد الانقلاب الشعب المصري" إلى إسقاط هذا الدستور ومقاطعة الاستفتاء علي، وأن يكون يوم الاستفتاء هو يوم للتظاهر وليس للتصويت".
وقالت الحركة، "فلنجعل كل مكان في مصر في هذا اليوم ساحة للتظاهر ضد الدستور وضد الانقلاب العسكري، واعدة بمزيد من التصعيد الثوري خلال الفترة المقبلة.
وجددت الحركة دعوتها إلى جميع القوى الشبابية الثورية بضرورة وحدة الصف الثوري في مواجهة الانقلاب العسكري، مؤكدة أنه لا بديل في هذه المرحلة المهمة من تاريخ مصر إلا بتوحيد الجهود ومواصلة الثورة حتى إسقاط نظام مبارك والذي لم يسقط بعد.
وأعلنت الحركة عن تدشينها حملة "قاطع دستور الدم" مكدة أنها ستعلن خلال الأيام القليلة القادمة عن تفاصيلها.
ودعت جميع القوى الثورية إلى الانضمام لهذه الحملة بهذا الاسم أو بأي اسم غيره يتفق عليه الجميع مضيفة "المهم أن نسقط هذا الدستور والأهم هو أن نسقط الانقلاب العسكري".
وأكدت الحركة فى مؤتمر صحفى أن مقاطعة الدستور واجب وطني مطالبة الجميع بالاستمرار فى التظاهر لحين سقوط الانقلاب العسكرى.
وأصدرت الحركة بيانا قالت فيه "يسقط دستور الدم.. يسقط الانقلاب العسكري"، متوجهة بالشكر إلى لكل طلاب مصر وشبابها الذين أثبتوا خلال الأيام الماضية أنهم ليسوا فقط وقود الثورة ولكنهم قادتها أيضا.
ودعت الحركة طلاب مصر إلى مواصلة النضال والمقاومة السلمية حتى سقوط الانقلاب العسكري والقصاص لدماء الشهداء.
وأضاف البيان "تؤكد الحركة أن دستور الانقلابيين تم صياغته بأيادي ملوثة بدماء الشهداء التي سالت خلال الشهور الماضية والتي صنعت شرعية جديدة للثورة لا يمكن تجاهلها وبالتالي فإن الحركة تعلن رفضها القاطع لهذا الدستور".
ودعت حركة "شباب ضد الانقلاب الشعب المصري" إلى إسقاط هذا الدستور ومقاطعة الاستفتاء علي، وأن يكون يوم الاستفتاء هو يوم للتظاهر وليس للتصويت".
وقالت الحركة، "فلنجعل كل مكان في مصر في هذا اليوم ساحة للتظاهر ضد الدستور وضد الانقلاب العسكري، واعدة بمزيد من التصعيد الثوري خلال الفترة المقبلة.
وجددت الحركة دعوتها إلى جميع القوى الشبابية الثورية بضرورة وحدة الصف الثوري في مواجهة الانقلاب العسكري، مؤكدة أنه لا بديل في هذه المرحلة المهمة من تاريخ مصر إلا بتوحيد الجهود ومواصلة الثورة حتى إسقاط نظام مبارك والذي لم يسقط بعد.