في فضيحة جديدة لحكومة الانقلابيين تداول نشطاء على "فيس بوك" جواب معنون بسري تم إرساله من وزير التعليم العالي بأمر من مجلس الوزراء، إلى الجامعات للتحذير من المشاركة بأي أبحاث تتعلق بموضوع العلاقات المدنية العسكرية في مصر والذي أعلن عنه مركز جنيف للتحكم الديموقراطي في القوات المسلحة لعرضه في منتدي يتم انعقاده في فبراير المقبل.
ويؤكد ذلك على التدخل العسكري في الشئون الأكاديمية والبحثية للجامعات ولخشيتهم من أي تحرك دولي حتي لو كان مجرد بحث أكاديمي في منتديات غير معرفة