ترددت أنباء داخل حملة تمرد، والتي جمعت توقيعات ضد الرئيس المنتخب محمد مرسي، قبل ٣٠ يونيو، أن هناك إتجاه داخل الحملة للبدء في تكوين كيان سياسي جديد وإلغاء الحملة بشكل نهائي.
كما تردد وبقوة أن اللجنة القانونية للحملة تدرس التحقيق مع كل من "محمود بدر" و"محمد عبدالعزيز" و"حسن شاهين" و"مى وهبة" و"محمد نبوى" وأخرين، فيما إرتكبوه من أخطاء ومواقف سياسية لاتعبر عن الخط السياسي للحركة .