/>

سليم عزوز: هذا الرجل تحول لـ"ضاربة ودع" بعد أن أخذ صفعة من النظام








استنكر الكاتب الصحفى سليم عزوز ما تم تداوله فى بعض الصحف بأن هناك إقبال شديد على التصويت فى الخارج. وأضاف عبر الصفحة الرسمية له : " طيب خمسة اشخاص تعني الشديد.. سبعة اشخاص هل تعني الشديد القوي؟" وعن سعد الدين إبراهيم مدير مركز ابن خلدون قال عزوز أن النظام أعطاه صفعة حين أوقف له سبوبة الاشراف على الاستفتاء بينما هو يحاول الأن التقرب من النظام فيتحول الي ضاربة ودع وعلي طريقة الفلكيين الذين تستضيفهم البرامج التلفزيونية. وتابع ساخراً:" يقول الفلكي سعد الدين ابراهيم .. أسطورة الاخوان إلى زوال خلال 6 اشهر.. الاخوان هم الخاسرين.. سيحاولون القيام باعمال شغب امام لجان الاستفتاء لكن الشعب لن يلتفت اليهم .. والامن سيتصدي لهم .. ان شاء الله حامل في ولد.. ولو جبتي ولد اعزميني علي كباب عند حسني.. دا مش فلكي دا بيضرب ودع علي شط اسكندرية" وذلك بحسب كلامه. وأردف:"عندما تري لجنة انتخابية بالخارج " بتنش"، وليس فيها نفاخ النار، وأعضاءها يلعبون شات علي الفيس بوك، فلابد من أن تقر بأن الناس الموالية للشرعية ظلمة... جيرانكم عندهم ميت.. وانتم لا تشاركوهم في تشييعه لمثواه الأخيرة .. قضاة سافروا وبدلات انتقالات ومكافآت وتتركوهم ينشوا
"




التعليقات
0 التعليقات