/>

فيديو توفيق عكاشة,,,, سخاروف نطح أسماء محفوظ والثمن 50 ألف دولار


هاجم برنامج مصر اليوم بشدة حصول الناشطة في حركة 6 ابريل على جائزة سخاروف وقيمتها 50 ألف يورو لان تلك الجائزة صاحبها يهودى صهيونى.

وطرح البرنامج الذى يقدمه الاعلامى توفيق عكاشة   ويعده الزميل عز الاطروش مدير تحرير البرنامج  عدد من التساؤلات طالب بالاجابة عليها ومنها، لماذا رشحت دول الاتحاد الاوربي أسماء محفوظ لجائزه العالم اليهودي سخاروف ؟ ولماذا تم ترشيح أسماء محفوظ لجائزه العالم اليهودي سخاروف؟ ولماذا تم ترشيح أسراء عبد الفتاح ووائل غنيم لجائزة نوبل؟ وهل جائزه ال 50 الف يورو من سخاروف والمليون دولار من نوبل تمويل مقنع أم أجر مقابل خدمات معينه؟ وما علاقه الاعلام بكل هؤلاء ولماذا يحاولون تلميعهم إعلاميا وتقديمهم للشعب المصري؟ وقال ان كلها اسئلة تحتاج الى اجابة فهل ممكن الاستاذة اسماء والاستاذ وائل يجاوبونا عليها .. وتساءل ايضا من وراء أسماء محفوظ لابد أن نفهم من هو سخاروف وماذا كانت رسالته ومن كان يدعمه..

وكشف البرنامج حقيقة صاحب الجائزة سخاروف، وقالت انه كان عالما يهوديا منشقا عن بلاده الاتحاد السوفييتي وكان ينادي بحريه أكثر لليهود وحقهم في الهجره الي أسرائيل، وقد أستخدمته الولايات المتحده الامريكيه وأوربا الغربيه أثناء الحرب البارده للتشنيع وتدمير الاتحاد السوفييتي وكل المعسكر الشرقي من الداخل وقد أستخدمته ايضا أسرائيل في الترويج وجلب المهاجرين اليهود السوفييت الي أسرائيل، بمعاونه زوجته اليهوديه يلينا بونر بأعتبارها عانت هي بصفه شخصيه من أضطهاد السوفييت لها ولاهلها اليهود، وقد كرمته أسرائيل ببناء حديقه تحمل أسمه لتخليد ذكراه في الطريق بين تل أبيب والقدس، كما أطلقوا أسمه علي شارع في أسرائيل في مدينه ريشون ليزيون وشارع آخر في مدينه حيفا..

وكمان كرمه اليهود بأطلاق أسمه علي الحدائق والشوارع في أسرائيل فهم يحاولون تكريمه أيضا بأعطاء جوائز تحمل أسمه لشخصيات لاتتعارض مع مصالح اليهود وإسرائيل، وقد منحت هذه الجائزه من قبل للمرتده البنجلاديشيه تسليمه نصرين وهي كاتبه روايه العار التي تهكمت فيها وسبت الاسلام والمسلمين علانيه أرضاء للغرب وقد تم القبض عليها ولكنها هربت بعد أن تم أخلاء سبيلها بكفاله أنتظارا للمحاكمه، وقد تم أسقاط الجنسيه البنجلاديشيه عنها وعاشت متنقله بين أمريكا وأوروبا وهي تعيش الان كلاجئه وناشطه سياسيه بالسويد، ولو كانت تسليمه نصرين من الداعين للاسلام أو من المناهضين الي التبشير المسيحي او حتي من المناصرين للقضيه الفلسطينيه لما أخذت هذه الجائزه..




















التعليقات
0 التعليقات