كتب: محمد عطا
باختصار وجيز سبب المشكلة شويت شباب صغير في مدرسه واحده لم يجوا كبير لهم يدلهم علي الصواب أو الخطأ فاشعلوا نار الفتنه ولسابقة المشاكل المتكرره من أهالي قبيلة بني
هلال في أسوان مع أكثر من قبيلة وطائفه داخل المدينة فجعلت كل من يعاديهم من أي قبيلة تقوم أغلب القبائل والطوائف لمقاتلتهم فتقوم وتزيد المشكلة ويصعب حلها وربنا يتولا أهل مدينة أسوان في مثل هذه الأحداث لأن أغلب الطرق أصبحت مغلقة من ناحيه منطقة الجزيرة وطريق مدخل أسوان ومن ناحية أخري منطقة مدخل السيل الجديد والسيل الريفي وخور عواضه التي بها الأحداث وأيضا منطقة بركة الدماس والإشارة المرورية بجوار مدافن أسوان والمشرحة ومن ناحية أخرى طريق كورنيش النيل الذي هو متوقف منذ أكثر من ثلاث أشهر أمام مبني مديرية أمن أسوان فجعل المدينة متوقفه وأصبح هناك نوع من الخناق المروري في المدينة فأغلب الأهالي لا يخرجون من منازلهم مثل منطقة الصداقة الجديدة والسيل والمحمودية والحكروب .
هلال في أسوان مع أكثر من قبيلة وطائفه داخل المدينة فجعلت كل من يعاديهم من أي قبيلة تقوم أغلب القبائل والطوائف لمقاتلتهم فتقوم وتزيد المشكلة ويصعب حلها وربنا يتولا أهل مدينة أسوان في مثل هذه الأحداث لأن أغلب الطرق أصبحت مغلقة من ناحيه منطقة الجزيرة وطريق مدخل أسوان ومن ناحية أخري منطقة مدخل السيل الجديد والسيل الريفي وخور عواضه التي بها الأحداث وأيضا منطقة بركة الدماس والإشارة المرورية بجوار مدافن أسوان والمشرحة ومن ناحية أخرى طريق كورنيش النيل الذي هو متوقف منذ أكثر من ثلاث أشهر أمام مبني مديرية أمن أسوان فجعل المدينة متوقفه وأصبح هناك نوع من الخناق المروري في المدينة فأغلب الأهالي لا يخرجون من منازلهم مثل منطقة الصداقة الجديدة والسيل والمحمودية والحكروب .
ومازالت منذ ساعتين تقريبا ...ومازالت الأحداث مستمرة من قتل وسحل واشعال النيرات بالمنازل والمحلات من كلا الطرفين والأن جاءت أخر الأنباء بأن قام بعض أهالي الجزيرة بقتل أثنين من قبيلة الهلالية أثناء تواجدهم بمدخل أسوان وهم متوجهون إلي مدافن الجزيرة لدفن أحد زويهم
وأكد مصدر طبى، أن هناك حالة تأهب قصوى فى مرفق الإسعاف بأسوان بعد ارتفاع ضحايا الأحداث منذ أمس إلى 21 قتيلا، بينهم 15 من بنى هلال و 6 من الدابودية، لافتا إلى أن الجثث ما بين طلق نارى وذبح بالأسلحة البيضاء، بينهم سيدات وطفلة .
ولقد حصلت علي قائمة بعدد من أسماء المتوفين والمصابين، وتبين أن المتوفين هم “صباح.ع.ع” 35 سنة، و”مصطفى.ح.ص” 22 سنة، و”أحمد.م.ع” 20 سنة، وشخص آخر، فيما أصيب كل من “عبد الرحمن.ى” 17 سنة، و”زين العابدين.ن” 55 سنة، و”إبراهيم.م.ج” 55 سنة، و”أحمد.ع” 15 سنة، و”رابعة.ج” 15 سنة، و”عبد الرحمن.ن” 22 سنة، و”حمادة.م.ى” 25 سنة، و”حسن.ع.ح” 22 سنة، و”عارف.م.ع” 14 سنة، و”محمد.ب.س” 20 سنة، و”أنور.د” 35 سنة، و”أحمد.م.ح” 21 سنة، و”صبحى.ع” 45 سنة، و”طه.ع.ح” 20 سنة، و”أحمد.س.م” 45 سنة، و”محمد.ع.م” 55 سنة، و”على.ح.م” 45 سنة، و”أحمد.ر” 17 سنة، و”أحمد.ع.ج” 32 سنة، و”عبد الله.م.ب” 18 سنة، و”حسن.م.ى” 20 سنة، و”أميرة.ع.م” و”محمد.ب.س” 22 سنة، و”أحمد.ا” 25 سنة، و”رمضان.م” 20 سنة، و”مصطفى.م” 33 سنة .
وانتقل فريق من النيابة العامة لمشرحة أسوان العمومية، لمعاينة جثث المتوفين.
فيما احترقت عدة منازل بمنطقة الاشتباكات الدامية، وأكد شهود عيان لـ”أسوان الاخبارية” ، أن الاشتباكات المسلحة بين العائلتين استمرت حتى الساعات الأولى من صباح يوم السبت ، بعد أن قامت مجموعة من شباب إحدى العائلتين أثناء قيام كبار العائلة بتشييع جثمان ضحايا الأحداث، بمهاجمة منطقة العائلة الأخرى .
وأضاف شهود العيان، أن زجاجات المولوتوف المستخدمة فى الاشتباكات، أدت إلى احتراق عدد من المنازل بالمنطقة، فيما لم تتمكن سيارة إسعاف من الوصول لمنطقة الأحداث، بعد بلاغات من أهالى المنطقة بسقوط ضحايا آخرين خلال تجدد الاشتباكات