رئيس ادارة جريدة الجمهورية يمنع انتقاد رئيس التحرير على الفيسبوك
- صحفى بالجمهورية يتقدم بشكوى للنقيب لاعتداء الشرطه عليه
تقدم الزميل معتز الشناوى الصحفى بالجمهورية وعضوا بنقابة الصحفيين بشكوى الى النقيب ضياء رشوان لما حدث له من اعتداء قوات الامن بالاسكندرية اثناء قيامه بعمله الصحفى
وقاال الشناوى فى شكواه انه سبق له عمل تحقيق صحفى حول عدد من المخالفات والفساد بشركة ( شبكات ) احدى شركات ناتجاس للبترول، الا انه فوجىء منذ عدة ايام باتصالات عديدة تشير لصدور امر بضبطى واحضارى للنيابة بدعوى تحريض العمال ، وتجاهلت هذه الاقاويل واستمررت فى عمل واستكمال التحقيقات الصحفية
وفى 12 ابريل 2014 واثناء تواجدى ، امام محكمة محرم بك بالاسكندرية ، واثناء خروج اربعة من عمال شركة شبكات ، والذين تم القبض عليهم من منازلهم الساعة الثالثة فجرا منذ عدة ايام ، وتم حبسهم اربعة ايام على ذمة التحقيق ، اذا بقوات الامن بمحكمة محرم بك – بالاسكندرية – تعتدى على بالضرب وسبى بالفاظ مسيئة، بل وتم احتجازى، بحجة اننى أقوم بتصوير المتهمين من عمال ناتجاس اثناء ترحيلهم – خارج المحكمة – لقسم الشرطة , ورغم توضيح اننى صحفى وعضو نقابة الصحفيين ومن حقى التصوير وفقا لصريح القانون ، الا ان ذلك لم يثنهم عن الاعتداء على ، واستمر احتجازى قرابة النصف ساعة ، ثم قرروا تركى فجأة
لقد تعرضت لتضيق امنى غير مبرر ، رغم كونى صحفى بجريدة قومية وعضوا بنقابة الصحفيين ، وارجو اتخاذ اى اجراء لايقاف مسلسل الاعتداء على الصحفيين واهانتهم من قبل الامن
ترى ماذا فعل النقيب والمجلس والشكوى " حمضت " ؟
كماأقامت مؤسسة دار التحرير حفلا للايتام يوم 4 ابريل في مبنى المؤسسة ، وكالعادة تقوم الشركات الراعية للحفل باحضار هدايا " للايتام " لتساهم فى رسم البسمة على وجوههم
ولكن ماحدث هو قيام عدد من العاملين فى المؤسسة بالزج باولادهم وسط الايتام للاستيلاء على كل ماتطوله ايديهم من الايس كريم والطعام والحلوى والهدايا والالعاب المخصصة للايتام رغم ان الشركات الراعية جلبت هدايا بعدد الايتام مما ادى لحرمان بعضهم من الهدايا لترتفع اصوات بكائهم ونحيبهم ليتحول الحفل الى مأتم بعد اغتصاب ابسط حقوق الايتام !
من ناحية أخرى وبعد الهجوم الكثيف على رئيس تحرير الجمهورية جمال عبد الرحيم من قبل صحفييى الجريدة عبر الفيسبوك صدر بيان بتاريخ 27 ابريل عن رئيس مجلس ادارة مؤسسة دار التحرير جلاء جاب الله بتحويل اي فرد فى المؤسسة بتحويلة للشؤون القانونية للتحقيق معه ، اذا قام بنشر انتقاد لاي شخص على الفيسبوكك - والمقصود به رئيس التحرير - مما اثار سخط وغضب وامتعاض الصحفيين بالجمهورية كونه يعتبر كتم للحريات والاراء الشخصية وهو نوع من سياسة التعتيم للتجاوزات التي حدثت من قبل رئيس تحرير الجمهورية ، وكان على رئيس مجلس الادارة التحقيق فى هذه التجاوزات والتصرفات التى ينسبها عدد كبير من الصحفيين له
أيضا أعلن عدد كبير من شباب الصحفيين عن تدشين حركة تمرد ضد جمال عبد الرحيم رئيس التحرير بسبب مواقفه وتصرفاته ومنها صدامه مع عمهم محمد ابو كريشه احد اهم اعمدة الجريدة والمحبوب من الجميع حيث اعتبروا ما حدث من عبد الرحيم تطاول من تلميذ على استاذه
اما الواقعة الثانية فتتلخص فى اصابة الصحفى محمد عزوز بمطواه وتمزيق ملابسه اثناء تغطية حادث اسرى فاستنجد ب عبد الرحيم وبدلا من ان ينجده ثم يعاتبه او حتى يجازيه ، اخذ يوبخه على طريقة تستاهل
المساء تنشر صورة بها لفظ خادش للحياء
....صدق أو لاتصدق .. جريدة "المساء" الحكومية نشرت صورة لإعتصام نشطاء أمام الإتحادية .. وتحمل إحدى الواقفات لوحة مكتوب عليها بشكل واضح: لاتنتخبوا ال
بالطبع نحن ضد التدني في إستخدام مثل هذا اللفظ إطلاقًا والذي رفضنا تكراره، لكن الأعجب أن تنشره جريدة حكومية وبشكل واضح، بالطبع دون قصد، لإن مايحدث في الجريدة هو إختيار أي صورة والسلام