كل من شارك في ضرب غزة المدينة الصامدة فهو مجرم حقير أياً كانت جنسيته.. وديننا واضح جلي لا لبس فيه بأن من أعان قاتلاً فهو والقاتل سواء .
وما بين ملك السعودية الشهيد فيصل وموقفه البطولي حينما منع بترول بلاده عن أمريكا والغرب نُصرة لمصر والأمة العربية والإسلامية في حربها ضد إسرائيل عام 73وبين موقف الملك الحالي للسعودية من جرائم الكيان المحتل الذي فتح آلته العسكرية ضد غزة الصامدة صمودها الأسطوري بقيادة حماس والجهاد الإسلامي .. الفرق بين الوقفتين كما بين السماء والأرض ..!
وما بين ملك السعودية الشهيد فيصل وموقفه البطولي حينما منع بترول بلاده عن أمريكا والغرب نُصرة لمصر والأمة العربية والإسلامية في حربها ضد إسرائيل عام 73وبين موقف الملك الحالي للسعودية من جرائم الكيان المحتل الذي فتح آلته العسكرية ضد غزة الصامدة صمودها الأسطوري بقيادة حماس والجهاد الإسلامي .. الفرق بين الوقفتين كما بين السماء والأرض ..!
ففضلاً عن وقوف السعودية مع مصر والامارات ضد غزة ومناصرتهم للكيان المحتل والتي سيحاكمون بسببها يوما ما بالخيانة العظمي ..
فقد قالت تقارير عربية وأجنبية أن مشاركة الثلاثي العربي قد فاقت خيال وأحلام الصهاينة وأولهم نتنياهو نفسه ..!!
فقد قامت الإمارات كما ذكرت التقارير بتمويل تكاليف الحرب وشاركت مصر في الحرب بالحصار وهدم الانفاق والدفاع عن مدن محتلة علي الحدود من صواريخ المقاومة .. كما شاركت السعودية بمد الكيان المحتل بالبترول وفتح خزائن السعودية البترولية للكيان المغتصب عن طريق أمريكا التي تدفق البترول السعودي منها إلي إسرائيل ليحلق الطيران الإسرائيلي فوق سماء غزة ببترول السعودية ليحصد أرواح الأبرياء ومنهم 300 طفل عربي ينفطر لرؤيتهم قلب أي إنسان .. إلا تلك الوحوش التي تظهر علي كراسيها في هيئات آدمية