/>

الخسيسي (وخالتي فرنسا ) بقلم: جيهان فريد




كلما شاهدت من قَرب حول رقبتك حبل إعدامك قريباً إن شاء الله وهم من يدعون لحملة الغباء والفساد والعِمالة (كمل الخيانة ياجبان) أي جِميل يكمله أيها الأغبياء
فعندما أرى هذا المستوى المتدني لأتباعك هم هم من كانوا يقفون أمام محاكمة حسني مفاسد(جماعة منك لله ياريس) فهؤلاء يذكروني بفيلم(خالتي فرنسا) هذه المرأة التي كانت تعيش هي وأسرتها على البلطجة وفضائح الناس حتى طلب منها كلاب حراسة السلطة بمصر(أمن الدولة الذي اقترح أيضاً له اسم حقيقي وهو مبنى كلاب حراسة السلطة لمجدده المعلم  كريه الظالم"حبيب العادلي" ) أن تنزل بالشارع هي وعصابتها وأفهموها مع جهلها الشديد أن تهجم على تجمع لعضو من معارضة الدولة وأن هذا العضو فاسد وأنها تفعل ذلك لصالح البلد وعندما هجموا على الشباب الشريف المرافق للرجل المعارض للدولة قالوا لها أنهم ناس شرفاء وأنهم هنا لكي يدافعوا عن الشعب وخاصة أمثالها وفهموا أخيراً أنه قد تم الضحك عليهم .
فإي حملة التي تدعون لها أيها الجهلاء المغيبون
1-هل خطف رئيسكم الشرعي-وجلوس جردل مكانه والله أنا كان عندي (الإستبن) ارحم من الجردل لأنه أنفع .
2-–وعدم الإعتراف بأصواتكم في اختيار دستوروضعه خيرة الناس وليس أقذرالناس من مطبيلين مصر وعوالمها أهذا هو الجِميل الذي تريدونه .
3-وهل قتل خِيرة شباب مصر(من طلاب أفضل الجامعات) بطرق لم تفعلها معنا إسرائيل في هزيمة76 آه افتكرت أنها إنتقام من طلاب أفضل الجامعات المتفوقين التي لم يحصل الخسيسي على نصف مجموعهم لدخول هذه الجامعات فكان لابد من الإنتقام هل هذا هو الجميل الذي تريدون له أن يكمله بأن يقتل كل الشباب المتفوقين المدركون لكل مايحدث بوطنهم من تدابير فاسدة رخيصة ويترك لمصر عوالم مصر ودعاة الضلال والتضليل لكي يضعوا لنا دستور على(واحدة ونصف)
4-وهل حسرة كل أم في كل بيت بمصر الآن على فقدان ولدها هذا هو الجميل الذي تريدون له أن يجعل أمهات مصر بأكملها لهن شهداء حسبي الله ونعم الوكيل .
5-هل مايحدث الآن بمصر من قمع وقتل وقذارة الإحباط الإعلامي بل هي عزبة للخسيسي ينقل من خلالها مايشاء من قذارة-وفساد-وانحلال-وضلال-وتضليل وكتم للحريات-وعدم وجود للرأي الآخر هل هذا هو الجميل وهل ياترى ماذا سيكمل في هذه النقطة خاصة إذا كان نقيب الصحفيين من كبارالصحفيين للجرائد الصفراء والحمراء والسوداء كمان ورئيسة مبنى الإنحلال الإعلامي التي كتبت بيدها سوء خاتمتها وكذلك نهايتها العملية والإجتماعية بين الشعب المصري تردد كل ضلالهم دون أي إعتراض بل تفوقت على معلمها (صفوت الخسيس)
وليس الشريف لأنه لايمت له بصلة وأنا أقترح لهذا المبنى أن يطلق عليها اسم آخر مع تغيير الأحداث فاليوم تسمى (مبنى الضلال والتدليس للخسيسي وأتباعه)
كما كانت سابقاً(مبنى علي بابا والأربعون حرامي –طبعاً بابا حسني مفاسد) فلم تأتي منه ومازال أي بركة بل كل خراب ولكن أن تسمى مبنى الإذاعة والتليفزيون المصري فهي منذ جمال عبد الناصر وهي ليست لكل المصريين بل لرئيس أي عصابة يأتي ويرحل .
6-هل وجود أشرف وأنظف آخر الرجال المحترمون بمصر داخل المعتقلات وأنا أتحدى الخسيسي أن توجد لديه نصف شهادة لأقل رجل بالمعتقل حاصل على أقل شهادة هل هذا هو الجميل بأن يقتل شباب المستقبل الواعي المتفوق خارج المعتقلات ويعتقل أشرف الرجال بحيث لايبقى بمصر وشعبها إلابلطجية الشرطة والجيش تخيلوا هذا هو الجميل فخارطة الطريق الجديدة لمصر ستكون (للبلطجية-والعوالم من ممثلون ومهرجون ومغنيون الصورأي صورة توضع نغني لها وحين تسقط الصورة وتوضع الجديدة برضه نغني لها-وأتباع الحزب الواطي الديكتاتوري) نفسي أشاهد هذه الخريطة فأنا أتخيلها فأجد صورة مصرووضع عليها حدودها وستكون كالاتي(جزء به البلطجية ومعهم كل الأدوات المدرسية لهم للتفوق من عصا،سيوف،وخناجرمادام سنقضي على من كانوا يحملون مسطرة حرف تي والبالطو الأبيض-وجزء عوالم مصر دعاة الإسفاف والدعارة وتجارة المخدرات والإنحلال الأخلاقي وكذلك لهم ومعهم أدوات التعلم للخارطة من عري وأغاني حسب الطلب ولايمنع وجود الصاجات بدل رقص عشان يعني يصل الإبداع لقمته –والجزء الأخير سيكون لمجموعة الحزب الواطي والفلول وأدواتهم أن يضع كل واحد منهم يده بجيب الآخر وإلا من أين سيسرقون فقد سرقوا مصر كلها بشعبها فلن يتبقى لهم إلا سرقة أنفسهم هل هذا هو الجميل الذي سيكمله .
هذا بالنسبة لأمثال خالتي فرنسا أما الذي يجعل عقلي يتوقف عن التفكير هم مايقال لهم المثقفون نعم فيوجد منهم عملاء بالمال لمخالفة الضمير إنما لهذه الدرجة يستطيع المال التحكم بالإنسان أن يقنعه أن ما يدافع عنه هو الحق رغم تأكده الشديد لعكس ذلك حتى يظل يكرره حتى يصدق هو نفسه هذا الباطل .
فأقول لخالتي فرنسا واتباعها أن الدائرة قربت على الإغلاق عليهم وإن شاء سينتهي قريباً عالم البلطجة بمصر عندما نطهرها من الفساد من جذور أرضها وأن واثقة أن الرئيس الشرعي محمد مرسي كان سينظف الأرض من هذا الفساد المتفشي بها لكن العذر له لأن الأمواج كان لايتصور حجمها ومع كل ذلك نهايتكم قربت –وأقول أيضاً لعوالم مصر أنكم كتبتم على أنفسكم كلمة النهاية لكم ولم يكن لك وجود بعد الآن يامن كنتم تقولون دائماً أنكم تعبروا عن حقيقة الواقع المصري بل أنتم أكثر فئة منذ 25 يناير وأنتم تعبروا فقط عن مطامعكم ولا علاقة لكم لابشعب ولاوطن وإنما أين منفعتي على حساب شعبي ووطني .
وأقول لفلول إعلام الفساد والمبنى الذي أقسم بالله أنه بمجرد مشاهدة أي قناة منه يشعرالإنسان الشريف برائحة قذرة رائحة جيفة من كثرة التدليس والتضليل والضلال والدعوة للفتنة والقتل فكل القنوات المصرية ومذيعوها التيك واي كلهم دون استثناء
أيديهم ملوثة بدماء كل الشهداء عن طريق تلبيس الحق بالباطل والباطل بالحق فهم كالسحرة أصحاب (البيان المذموم) وهو الذي جعله الرسول ثاني السبع الموبقات أي سبع ذنوب تهلك صاحبها بالدنيا قبل الآخرة وهي البلاغة والفصاحة المذمومة فبإذن الله لكم الهلاك في الدنيا والآخرة .
أما أنت أيها الخسيسي لا أستطيع أن أصف لك كيف ستكون نهايتك في الدنيا ده غير حساب الله أيها الخائن العميل بس ماذا أقول فهو أظن عرق له أصول بالجيش المصري وهو عرف يتصف بكل صفات المنافق التي تحدث عنها رسول الله(من خيانة الأمانة-وخلف الوعد-والفجور-الكذب) فماشاء الله فكبار الجيش يجمعون كل صفات المنافق الذي سيكون له الهلاك بالدنيا والدرك الأسفل بجهنم
(فجمال خان محمد نجيب-وأنور له يد في نهاية جمال-وحسني له يد بنهاية أنورالسادات-وأنت ياخسيسي خونت رئيسك ولكن بمشيئة الله لم تقضي عليه وإنما سيقضى عليك قريباً بإنتقام الله .

التعليقات
0 التعليقات