شهداء رفح تم قتلهم عن طريق كلاب السيسي !الارهابية
السيسي يقتل أبنائنا ليخدم انقلابه ويشوه الإخوان ورافضي الانقلاب .
حيث أن أحد شهداء رفح من المنوفية، والده عامل فى ادارة الصرف في المنوفية.
أحضروا له الجثه فى تابوت ومعه علم مصر وطلبوا منه العلم والتابوت .
لكن الرجل كان ثابت جدا طلب من الضابط المرافق للجثمان تقرير الوفاه وسبب الوفاه
الضابط ووقف مذهول قال له ان الجماعات الارهابيه الخاصه بالاخوان هى من قتلته وان كل مستحقاته والمعاش الشهيد سيصل اليه.
الرجل رفض تماما وقال للضابط سبب وفاة ابنى ايه .
الضابط قاله تم قتله ب 3 رصاصات اثنين فى الرأس واحده فى الصدر.
الراجل قال للضابط : انا عايز تقرير عن سبب الوفاه.
قالوا له ادفن ابنك وتعال خذ التقرير بعد يومين ولا ارجع بالجثه.
الراجل قال انا ناخذ الجثه ونروح مستشفى الجامعه ونشرح الجثه واخذ التقرير.
الضابط رفض .وبعد اتصال بقيادته قالوا هات الجثه وتعالى.
حاول الضابط الانصراف ومعه الجثمان، لكن تجمع اهالى الشهيد لم يقدر ان ياخذ الجثه.
أهالى الشهيد اخذوا الجثه وذهبوا الى المستشفى الجامعى رفضوا تشريح الجثه .ذهبوا الى مستشفى خاص وتم تشريح الجثه امام اهله.
والتقرير مفاجاه للجميع الشهيد تم قتله 3 رصاصات من بعد 4 متر من طلق حى من سلاح الى.
تجمد الاطراف لدى الشهيد دليل انه تعرض لى رؤيه واضحه للقاتل لمده تزيد عن نصف ساعه اثار للضرب والتعذيب على اجزاء متفرقه بالجسد.
والمفاجأه الكبرى: .وجود طلق نارى مستقر بقاع الجمجمه .من سلاح ميرى ألى . المظروف مكتوب عليح ج.م.ع.
الرجل ذهب الى النيابه لتقديم بلاغ ومعه تقرير المستشفى تم احتجاز الرجل وتم مداهمة المستشفى وغلفها ووضع المرض اللى فيها الى مستشفيات اخرى ..والقبض على دكتور التشريح ومدير المستشفى .
وتم دفن الجثمان بمعرفه الجيش.
وحتى الان لايعرف مكان والد الشهيد ولا دكتور التشريح ولا مدير المستشفى.
السيسي يقتل أبنائنا ليخدم انقلابه ويشوه الإخوان ورافضي الانقلاب .
حيث أن أحد شهداء رفح من المنوفية، والده عامل فى ادارة الصرف في المنوفية.
أحضروا له الجثه فى تابوت ومعه علم مصر وطلبوا منه العلم والتابوت .
لكن الرجل كان ثابت جدا طلب من الضابط المرافق للجثمان تقرير الوفاه وسبب الوفاه
الضابط ووقف مذهول قال له ان الجماعات الارهابيه الخاصه بالاخوان هى من قتلته وان كل مستحقاته والمعاش الشهيد سيصل اليه.
الرجل رفض تماما وقال للضابط سبب وفاة ابنى ايه .
الضابط قاله تم قتله ب 3 رصاصات اثنين فى الرأس واحده فى الصدر.
الراجل قال للضابط : انا عايز تقرير عن سبب الوفاه.
قالوا له ادفن ابنك وتعال خذ التقرير بعد يومين ولا ارجع بالجثه.
الراجل قال انا ناخذ الجثه ونروح مستشفى الجامعه ونشرح الجثه واخذ التقرير.
الضابط رفض .وبعد اتصال بقيادته قالوا هات الجثه وتعالى.
حاول الضابط الانصراف ومعه الجثمان، لكن تجمع اهالى الشهيد لم يقدر ان ياخذ الجثه.
أهالى الشهيد اخذوا الجثه وذهبوا الى المستشفى الجامعى رفضوا تشريح الجثه .ذهبوا الى مستشفى خاص وتم تشريح الجثه امام اهله.
والتقرير مفاجاه للجميع الشهيد تم قتله 3 رصاصات من بعد 4 متر من طلق حى من سلاح الى.
تجمد الاطراف لدى الشهيد دليل انه تعرض لى رؤيه واضحه للقاتل لمده تزيد عن نصف ساعه اثار للضرب والتعذيب على اجزاء متفرقه بالجسد.
والمفاجأه الكبرى: .وجود طلق نارى مستقر بقاع الجمجمه .من سلاح ميرى ألى . المظروف مكتوب عليح ج.م.ع.
الرجل ذهب الى النيابه لتقديم بلاغ ومعه تقرير المستشفى تم احتجاز الرجل وتم مداهمة المستشفى وغلفها ووضع المرض اللى فيها الى مستشفيات اخرى ..والقبض على دكتور التشريح ومدير المستشفى .
وتم دفن الجثمان بمعرفه الجيش.
وحتى الان لايعرف مكان والد الشهيد ولا دكتور التشريح ولا مدير المستشفى.