وذكر جيش الإسلام المؤلف من 60 فصيلًا عسكريًّا أن لواء عاصمة الإسلام التابع له قام بالتصدي بالرشاشات الثقيلة للطيران الحربي الأسدي في حيي "تشرين" و"الحفيرية" بالعاصمة، وأجبروهم على الانسحاب، وفقًا لـ"الدرر الشامية".
من ناحية أخرى، أعلنت كتائب أحفاد عمر في الغوطة الشرقية بريف العاصمة السورية بدمشق انضمامها إلى جيش الإسلام.