قال عاصم عبدالماجد القيادي بالجماعة الاسلامية بان ياسر برهامي وحزب النور باعوا دينهم بدنياهم وأصبحوا من فقهاء السلطان ويدعون لعودة العسكر
واضاف عبدالماجد في حواره للجزيرة بان العسكر يريدون محو الهوية الإسلامية للدولة ويحافظون على مكتسباتهم والدستور الجديد شاهد على ذلك
وعن العنف في سيناء قال عبدالماجد بان تصاعد وقائع العنف في سيناء قد يكون السبب فيها الهجمة الشرسة التي يشنها الجيش على أهالي سيناء وان العنف في سيناء ممتد منذ أيام مبارك وأثناء قيادة المجلس العسكري وفترة مرسي وليست وليدة اليوم
وتسائل عبدالماجد كيف يتم اتهام قادة التيار الإسلامي بالتحريض على العنف بينما عمليات القتل تتم في صفوفهم مؤكدا انه لم يحرض على العنف مطلقًا وإنما دعا إلى الدفاع عن الشرعية بالمظاهرات وليس السلاح
وعن حرق الكنائس قال لم نحرق الكنائس والجماعة الإسلامية ساهمت في حمايتها وقساوسة الصعيد قالوا أن البلطجية هم المعتدين مؤكدا انه اضطرر إلى الخروج من مصر بعد الانقلاب لتقديم خدمة الدين والوطن والمصريين


0
التعليقات
















