/>

خطاب هذا الرجل الذي توفي في مثل هذا اليوم


خطاب 
نسيبنا شوية بقي من فيفي وأم الجايزة ال خدتها ونتذكر هذا الرجل الذي توفي في مثل هذا اليوم
 خطاب كان هذا لقبه وهو اختصار للقبه القديم بن الخطاب  بسبب إعجابه وتأثره الشديد بعمر بن الخطاب وكان يلقب أيضاً بين أنصاره باﻷمير خطاب .
 خطاب  اسمه الحقيقي ثامر بن صالح السويلم  ويعرف في القوقاز باسم ثامر السويلم يعتبر خطاب أحد رموز المجاهدين العرب الذين سموا لاحقاً بالأفغان العرب حيث قاتل في كل منأفغانستان، طاجيكستان، داغستان والشيشان.

بدأ رحلته في أفغانستان وكان ذلك عام 1988 وحضر أغلب العمليات الكبرى في الحرب الأهلية الأفغانية منذ عام 1988 ومن ضمنها معركة جلال آباد وخوست و معركة كابل في عام 1993. كما كان يتحدث بأربع لغات، اللغة العربية واللغة الروسية والإنجليزية والبوشتو. توفي في أوائل شهر صفر من عام 1423 هـ والموافق 20 مارس 2002م وله من العمر 33 عاماً.نتيجة لعملية اغتيال من أحد الخونة مزدوجين العمالة دسه الجيش الروسي بين المجاهدين.

كان خطاب يؤمن بالجهاد من خلال الإعلام, لذلك فهو دائماً يصر على تصوير كل عملياته. ويقولون إن لديه مكتبة بها مئات الشرائط المصورة في أفغانستان وطاجيكستان والشيشان. وهو يعتقد بأن الكلام وحده ليس كافياً لدحض الادعاءات الكاذبة لإعلام العدو بل يجب توثيق هذا الكلام بالأدلة عن طريق الأفلام المصورة لدحض ادعاءاتهم. وهو أيضا قد صور شرائط مطولة للعمليات الأخيرة في داغستان تظهر مقتل أكثر من 400 جندي روسي وهذا الرقم يزيد عشرة مرات عن الرقم الرسمي للمسؤولين الروس الذين قالوا أن قتلاهم في داغستان كانوا 40 جندياً


خطاب

نسيبنا شوية بقي من فيفي وأم الجايزة ال خدتها ونتذكر هذا الرجل الذي توفي في مثل هذا اليوم
خطاب كان هذا لقبه وهو اختصار للقبه القديم بن الخطاب بسبب إعجابه وتأثره الشديد بعمر بن الخطاب وكان يلقب أيضاً بين أنصاره باﻷمير خطاب .
خطاب اسمه الحقيقي ثامر بن صالح السويلم ويعرف في القوقاز باسم ثامر السويلم يعتبر خطاب أحد رموز المجاهدين العرب الذين سموا لاحقاً بالأفغان العرب حيث قاتل في كل منأفغانستان، طاجيكستان، داغستان والشيشان.

بدأ رحلته في أفغانستان وكان ذلك عام 1988 وحضر أغلب العمليات الكبرى في الحرب الأهلية الأفغانية منذ عام 1988 ومن ضمنها معركة جلال آباد وخوست و معركة كابل في عام 1993. كما كان يتحدث بأربع لغات، اللغة العربية واللغة الروسية والإنجليزية والبوشتو. توفي في أوائل شهر صفر من عام 1423 هـ والموافق 20 مارس 2002م وله من العمر 33 عاماً.نتيجة لعملية اغتيال من أحد الخونة مزدوجين العمالة دسه الجيش الروسي بين المجاهدين.

كان خطاب يؤمن بالجهاد من خلال الإعلام, لذلك فهو دائماً يصر على تصوير كل عملياته. ويقولون إن لديه مكتبة بها مئات الشرائط المصورة في أفغانستان وطاجيكستان والشيشان. وهو يعتقد بأن الكلام وحده ليس كافياً لدحض الادعاءات الكاذبة لإعلام العدو بل يجب توثيق هذا الكلام بالأدلة عن طريق الأفلام المصورة لدحض ادعاءاتهم. وهو أيضا قد صور شرائط مطولة للعمليات الأخيرة في داغستان تظهر مقتل أكثر من 400 جندي روسي وهذا الرقم يزيد عشرة مرات عن الرقم الرسمي للمسؤولين الروس الذين قالوا أن قتلاهم في داغستان كانوا 40 جندياً

التعليقات
0 التعليقات