تبدأ الواقعة حيث استقبل سارة خالد -الطالبة بالفرقة الثانية في كلية طب الأسنان، بجامعة المستقبل- عقب عودتها الأربعاء الماضي إلى سجن القناطر من عرض النيابة، استقبلها شخصان بزي مدني
يقال لهما " أحمد وعامر "، قائلين لها " يارب يكون الحكم اتأيد " فأجابتهم بالتأجيل.
فنادوا حينها على 3 جنائيات " عسلية " و " أمل اسماعيل " و " سيدة "؛ والذين أمسكوا بسارة وقاموا بسحلها وضربها و تعذيبها حتى صدم رأسها بالحائط و أصيبت بضيق نفس شديد أدى إلى حالة إغماء، فتوقفوا عن ضربها، حتى فاقت بمساعدة أحد الجنائيات والتي خلصتها من بين أيديهم بإدعاء إنها " ماتت خلاص سيبوها " وتم ادخالها زنزانة جنائيات " قتلة ".
ظهر نتيجة ذلك ورم كبير في الجزء الأيمن من رأسها وكدمات وتورمات في أنحاء متفرقة من جسمها، و تم حبسها حتى الآن في " حمام " وقد جردت من ثيابها فيما عدا عباءة شفافة، وقطعة من القماش أعطاها لها رئيس المباحث لتستخدمها كحجاب أثناء خروجها للزيارة يوم الأحد.
فنادوا حينها على 3 جنائيات " عسلية " و " أمل اسماعيل " و " سيدة "؛ والذين أمسكوا بسارة وقاموا بسحلها وضربها و تعذيبها حتى صدم رأسها بالحائط و أصيبت بضيق نفس شديد أدى إلى حالة إغماء، فتوقفوا عن ضربها، حتى فاقت بمساعدة أحد الجنائيات والتي خلصتها من بين أيديهم بإدعاء إنها " ماتت خلاص سيبوها " وتم ادخالها زنزانة جنائيات " قتلة ".
ظهر نتيجة ذلك ورم كبير في الجزء الأيمن من رأسها وكدمات وتورمات في أنحاء متفرقة من جسمها، و تم حبسها حتى الآن في " حمام " وقد جردت من ثيابها فيما عدا عباءة شفافة، وقطعة من القماش أعطاها لها رئيس المباحث لتستخدمها كحجاب أثناء خروجها للزيارة يوم الأحد.