- أطالب الحكومة بإعلان جميع روابط الأولتراس في مصر، "جماعة إرهابية" على غرار الإخوان المسلمين، وحل هذه الروابط ومنعهم من دخول الملاعب.
- الأولتراس كذابين في ادعائهم أن قوات الأمن هي من بادرت بالاعتداء عليهم.
- الأمن لم يأخذ البانر، ولم يطلق قنابل الغاز والخرطوش والرصاص الحي.
- ماذا لو كانت أدت هذه الاشتباكات إلى وفاة 200 مشجع منهم.
- موتهم لن يؤثر في الشعب، مثلما أثر من قبل.
- كلنا اتعاطفنا معاهم ومع أهاليهم بعد حادثة بورسعيد، لكن لو حصلهم حاجة تاني محدش هيتعاطف معاهم.
- هذه الروابط تسببت من قبل في أحداث كثيرة، مثل اقتحام مدينة الإنتاج الإعلامي، وحرق الإتحاد المصري لكرة القدم، ونادي الشرطة، واستغلال حادثة بورسعيد للفتك بالمجلس العسكري وقتها، والمطالبة بإسقاط حكم العسكر.
- بياناتهم تؤكد أنهم ليس لهم أية علاقة بالثورة من قريب أو بعيد.
- تلك الروابط رفضت ثورة 30 يونيو، وانضموا لمظاهرات الإخوان في رابعة العدوية والنهضة